جــا يشوف الــحال كيــفة بعـد مـــاهزة حــنينــه
قبـل يســالـــني سـالـته كيف حــالك يــالــحبيب
قــال انـا كـني غــريــب ــضيع دروب الــمدينــه
قــلت انــا كــني مــدنيـه تنتظـر رجعـة غـريب
قـال اجـل وش فيـك تلــعن سيرة الـحب وسنية
قـلت أجـل وشـلون ماالـعن سيرته دامـك تغـيب
انت لامـن غـبت حـتى مرايتـك صــارت حـزينه
كــيف ما تبغــاني أحزن وانت لــي مثـل الـنصيب
هناك ورقه بيضاء
مثناترهــ بدهاليز الكلمه
ربما تعانقها صوره مبعثره
بلحظه الم
او بلحظه عشق
او بلحظه فرح
وما ارروع الكتابه بضوء شمعه تشتعل
وحروفنا تعانق الورق
ورقه بيضاء ننثر عليها بووح القصيد